لا أريدك منقذاً ولا حتى مرشداً..
فتلك الذات قد تجاوزت الأعاصير وقدرت أن تَحْبِك لأنفاسها خيوطاً من ضوء .
أحتاج فقط:
أن تستقبلني بضحكة..
كضحكة جدتي حين كنت أخبرها الكثير الكثير..
كقبلة الفجر التي ما زالت تدفئني.
وكلهفة أمي..
أحتاج فقط أن تستقبلني بضحكة.. – خواطر ديانا فياض – العدد 23 من مجلة تواصل مدني
0
Share.